Réponse :
salut
رجعت غادة الأحلام إلى الكوخ في مصير ركاب السفينة الذين غادروها خائفين . نامت غادة الأحلام، لكنها رأت في نومها أهل السفينة بالأشرعة يستنجدون وحين استيقظت من النوم ، خرجت من الكوخ تحاول تفسير حلمها لكن دون جدوى. لقد أعياها التفكير فعادت إلى فراشها وقد أعياها التفكير من جديد.