كان سمير يبعث بالماء في نافورة الحي كل مساء، و في يوم من الأيام وهو يزاول هوايته المفضلة، فاجاه قط ضخم الجثة كبير المخالب ، انيابه كانياب الاسد , عيناه حمراوان ،فكلمه كالآدمي موبخا اياه.احك ما دار بين القط و الطفل من حوار مستتمرا ما درسته في مهارة كتابة حكاية عجيبة