ذهب والديّ في أحد الايام إلى السوق وعندما رجعا احضرا معهم اأدوات منزلية ومن بين هذه الأدوات إابريقا تقليديا من الطين ، وعندما حل الليل أحسست بجوع وقلت لنفسي لأذهب للمطبخ حتى أكل وأسد جوعي فأخدت الإبريق الذي الذي جلباه أمي وأبي عند تسوّقهما لأحضر فيه بعض الشاي ولكنني فور أن لمسته تفاجئت برؤية عفريت أزرق اللون يخرج من ذلك الإبريق فدهشت و أصبحت أرتعد فأخبرني بأنه خرج من الإبريق و شكرني لانني اخرجته من سجنه الذي مكت فيه 100سنة وبالمقابل حقق لي أمنيتي وهي هاتفاً ذكياً جديداً وذهب ورجعت إلى النوم وانا سعيدة