بالإفادة مما يمكن أن يقدمه الحاسوب من تحليلات للمسار التجمي
ولن تأتي لنا الموضوعية والجدية والجدة في ترجمات القرآن سوى
الكتاب الله عبر الحقب إلى يومنا ها، على أنه لا ينبغي أن نكتفي بتمن
تم ترجمات القرآن في اشوب متطور ذي إمكانيات واسعة، بل
علينا أن تخزين أيضا كل المعلومات والمعطيات المتعلقة بتقد تلك
النجمات عبر العصور، حتى نتمكن من ضد أو قد تترجمات
القرآن، بهدف الحصول على أرضية نظرية تشعلها في تشييج مختلف
أزمات ونات الترجمات السالفة وتجاوزها، مثلها شعفا في أغداد بيان
إجرائي يتضمم ما يجب وما لا يجب في ترجمات القرآن، وسكو هذا
يا ملزمة للدوائر المختصة في ترجمات القران في مشارق الأرض
ومغاربها من المسلمين وغيرهم​