Réponse:
المواطنة البيئية، كما يدل اسمها، عندما يكون المواطن مدركاً لأهميّة البيئة و واعياً و متحمساً للمحافظة على البيئة و الأهتمام بها. انا أوافق على هذا القرار، خلق اللّٰه الأرض و الطبيعة و كل ما فيها من جمال و دورنا كمواطنين هو المحافظة على هذا الكنز الثمين!
ان البيئة في هذه الأيام تتعرض للعديد من المخاطر، و منها، رمي النفايات المنزلية، قطع الأشجار بشكل عشوائي، تعرضها للأمطار حمضية بسبب ارتفاع درجة تلوث الهواء، و أكثرها انتشاراً هي الحرائق التي تلتهم قسماً كبيراً من العطاء النباتي سنوياً و غيرها....
يوجد العديد من الحلول التي يمكننا من خلالها المساهمة في إعادة البيئة كما كانت و أفضل، يمكننا القيام بحملات تشجير للغابات التي تعرضت للقطع او الأحتراق لإعادة ترميها. كما اننا يمكننا انشاء مراكز إطفاء للتحرك سريعاً في حال اندلاع الحرائق في��ا و بالإضافة اننا يمكننا تقديم طلب بإنشاء المزيد من المحميات الطبيعية لزيادة جمال البيئة. و اهمها، يجب بأسر وقت وضع قوانين صارمة بحق من يعبث بالبيئة (قطع الأشجار، رمي النفايات، التعدي عليها بالبناء).
لا تتةاهلوا هذا الموضوع! علينا التصرف بأقرب وقت لأن نظافة البيئة من الأيمان!
اتمنى ان يكون هذا هو طلبك، لا تقلق هذا ليس من الغوغل، انا كتبته.