لا زلت اتذكر و كأنه البارحة لأول تجربة لي في المسجد . كان يوما من أيام رمضان كنت لا زلت ابلغ من العمر تسع سنوات . فاصطحبني بي معه لأداء التراويح فتوضأت تم توجهنا الى المسجد مسرعين
كان المسجد جميلا و راقتني صومعته المزخرفة بفسيفساء رائعة تم صلينا و قرأنا القرآن كان الجميع في حالة خشوع لله سبحانه وبعد ذلك عدنا الى المنزل
كان يوما رائعا عشت فيه تجربة جميلة و مثيرة