تقول الدكتور كافية رمضان معبرة عن رايها في الإشهار و الاعلان التجاري:
((إن الاعلان التجاري مهما يكن-في ظاهره-خاليا مما يسيء إلى الطفل من الناحية التربوية،فإنه يبقى مرفوض تربويا،لأنه في المحصأو يشجع النمط الاستهلاكي،و يحرص على تمنيته (...) فالاعلان التجاري-والحالة هذه-سيء التاثير كيفما كان مضمونه و أسلوبه.إذ إن الطفل يشاهد في كثير من الأحيان مثليه في الاعلان يسلك سلوكا خاطئا: كأن يكذب، أو يبالغ، أو يحتال من أجل الحصول على شيء ما يغريه به الإعلان.))