Réponse:
السنة الميلادية الجديدة هي سنة ادارية بالاساس و هي عنوان تحول في حياة الانسان و نقطة تجدد . فالانسان يحتفل بمرور سنة و دخول سنة احرى يتمنى فيها النجاح و الصحة و عندما يحتفل فهو ليس بالاساس يقلد النصارى رغم ان له حرية ذلك فلا احد وصي على الدين و لا ا بامكانه ان يحكم على قناعات و ممارسات غيره .
حلق الانسان حرا و قد نصت القوانين و الدساتير على حرية الفكر و المعتقد و الدين و الراي و غيرها من الحريات . ألم يحن الوقت لتطبيق نصوص دساتيرنا على ارض الواقع و الاكتفاء بالاهتمام بما نعتقده نحن كاشخاص بمناى عن غيرنا ؟
