Réponse :
أتذكر في يوم من الأيام، كان الوقت ممطرا، وكان البرد قارسا، طلبت مني امي ان لا اخرج ثم ان اعمل واجباتي المدرسية.
دخلت غرفتي، حاولت ان ابدا لكن بسرعة ما جاءني نداء على الهاتف يدعوني فيه صديقي الحميم الى مباراة في كره القدم على الشبكة. سرعان ما وجدتني احمل بين يدي اصفاد اللعبة، بدانا اول الاشواق وقلت في نفسي لن ألعب الا دقائق حتى لا اغضب صديقي الحميم وما هي الا كلمات قلتها ولم انتبه الى الوقت حتى غربت الشمس ثم وقع ما وقع وانا ندمت ندما شديدا لعدم قيامي بواجباتي والانصياع لاوامر امي
Explications :