Explications:
في يوم من الأيام بعد تخرجه من الجامعة ذلك الشاب الوسيم طويل القامة مفتول العضلات الذي يدعى محمد ذهب إلى فرنسا لإكمال دراسته و استقر هناك لمدة ثلاث سنوات التي مرت بحلوها و مرها و بتخرجه بدبلوم الهندسة الميكانيكية و ايظا تعرفه على تلك الفتاة الفرنسية التي تدعى ماريا شقراء ذات ساقين جميلتين و جسم ممشوق كالعارضات التي كانت تعمل معه بنفس الشركة
في يوم قد وصل موعد رجوعه الى أصله عند والديه و لكن لن يعود و حده بل معه تلك الجميلة ماريا لكن تكمن مشكلته في أنه كيف يعرفها إليهم لأنها فرنسية
ها قد حان موعد اقلاع الطائرة في السادسة صباحا يجلس هناك في الصف الأمامي محمد و ماريا اللذان يبدوان مناسبين لبعضهما
حين نزول الطائرة و الوصول إلى المطار استقبلته عائلته بشوق و حنان و لكن حينها استغربوا بوجود تلك الفتاة فعرفهم إليها و قال بأنه يحبها فتقبلو الأمر و شرطوا ان تكون مسلمة فقط فاندهش محمد و اختلطت فرحته باستغرابه لموقفهم تجاه ماريا