Réponse:
أسير بخطى وئيدة ، لألحق الركب واتمكن من حضور الحصص الأخيرة من الفصل الدراسي، فالامتحانات على الابواب ، وما لي غير ان أطرقها و أفتح أوسعها على مصراعيه ، وقد كانت هاته الحصة التي لا طالما كنت أستمتع بها و انغمس فيها جسديا و معنويا ، الى ان أسرني سحرها فلا أفكر الا في نهاية الفصل كي أرمي اوراقي بجانبها