أخي هو سندي في الحياة، ومهما كتبت
عنه لن تكفيه العبارات ولن تستطيع الكلمات أن تصف أخي. أخي هو الذى يفرح لفرحي بل أكثر و يحزن لحزني ولا يوجد في حبه أي مصلحة أو نفاق أو خذلان!
فأخي هو الصاحب و الصديق و المعين لي فى
هذه الحياة مهما واجهت من مصاعب و مشاكل أجده معي سنداً ومعيناً .
أخي ليس مجرد شخص عابر بل هو الشخص الذي أعيش معه في بيت واحد أشاركه ويشاركني جميع الأشياء من ذكريات الطفولة وأحلام الشباب.
أخي لا توجد كلمات أستطيع أن أصفك بها ألا أن أقول يسعدني ويسرني أن تكون أخي ، نعم أخي الذي لطالما كان مثلي الاعلى في كل شي.
ليس هناك أجمل من وجود الأخوة في حياتنا، فهم السند ومصدر قوّتنا، هم نعمة من الله حيث نلجأ إليهم وقت الضيق والضعف، نجدهم يفرحون عند فرحنا وسعادتنا ويحفّزوننا على النجاح ويقفون معنا وقت الفشل، لهذا مهما كتبنا لنعبر لهم عن مكانتهم لن نوفيهم حقّهم.
دمت لي يا أخي الحنون، فمجرد وجودك بالقرب مني يشعرني بالأمان والمحبة.
