Réponse:
مرحبا،
ذاك البيت الصغير الذي يوجد في حي شعبي بإحدى المدن المغربية، لازلت أتذكر تلك الأيام السادسة عشر ، کنت احلم أن اصیر فنان مشهور رغم ضروفي القاسية التي و أنا في سن كانت تواجهني و استطعت تحقيق ذلك بعدما خول الي المشاركة بإحدی البرامج التي تدعم الهواة ، يمكنك أن تتوسع اکثر.