Réponse:
خاتمة
يكتسب علم التاريخ أهمية كبرى في المستوى العالمي إذ يتزايد الإدراك في ظل العولمة لأهمية هذا العلم لدى الامم والشعوب التي تبذل جهودا كبيرة في معرفته وسبر اغواره ومواكبة تطوراته . فقد تطورت المنهجية التاريخية بصورة مضطرة خلال العقود الماضية لم تعد تقتصر مناهج التاريخ على سرد الأحداث فحسب بل تجاوزته لتشمل دراسة النظريات التاريخية وتطبيقاتها المعاصرة والتعامل مع المصادر الأولية و قد تفرعت تخص صات هذا العلم لتشمل التاريخ السياسي والإقتصادي و الثقافي والعلمي والفني بل إن الدراسات التاريخية المعاصرة قدأصبحت مرتبطة بتطور باقي العلوم فكلما تطورت العلوم إزدادت الحاجة إلى علم التاريخ ليسرة قصة تطورها ويحلل احداثها ، لذلك فالهدف من علم التاريخ هو : قراءة الماضي لفهم الحاضر وإستشراف المستقبل.