Sagot :
مساء الخير.
لقد وجدت هذا التلخيص في جوجل أظن بأنه سيساعدك :)
تروي لنا هذه الرواية قصة الكاتب وهو طفل بدا حياته على أجواء غاية في البرودة في بلاد المهجر إنجلترا وكهذا بدا يندمج شيئا فشيئا مع هذه الأجواء الغامضة وفي إنجلير تعرف على عائلة باترنوس المتكونة من أربعة أفراد هم : كالاتي : جورجي اندريه أنجي ميلي.
كانت أم الكاتب وهو طفل انذاك شابة ضعيفة غالبا تكون طريحة الفراش وكان يشعر نحوها بعطف كبير.
كان الكاتب وهو الطفل غالبا يلعب العابه وحيدا في الغرفة كما يتحدث الكاتب عن اخته وهي انذاك كانت تحبو غالبا تتشاجر معه على العابه دخلت اخته إلى الغرفة في هذه اللحظة بالذات وهي تحبور وما كادت تری لعبة القطار يجري حتى حبت إليه مغتبطة به ولكنها لم تكتف بذلك وإنما وضعت يدها الصغيرة على القضبان ورفعتها فتفككت أجزاء القطار وانقلب على الأرض وتبعثر في لحظة ما جمعت في ساعات في حمل عصا كبيرة وضربها , فبكت المسكينة بكاء مؤلما , وسمع أفراد العائلة في الغرفة المجاورة بكاءها فأقبلوا مسرعين وأقبلت أمه ورفعتها من الأرض ولكن المربية أرادت أن تضربه لكنه هرب عند والده فحماه منها ولم ينسى تلك الحادثة.
بعد ذاك اختفت أمه وساد البيت جو من الكآبة والحزن فتعلق بعدها الكاتب باخته الصغير واعطاه الحنان الذي ينقصه.