Sagot :
Réponse:
أكتشف النص:
1- بماذا يوحي لك عنوان النص ؟
انطلاقا من قراءة العنوان يتبين لنا أن النص سيتحدث عن منافع قراءة القران الكريم في الفجر و أهميته لأن له حلاوة و انعكاس على نفسية الإنسان.
2- ماهي نوعية النص ؟
النص عبارة عن سيرة ذاتية يحكي الكاتب فيها جزءا من طفولته.
3- إستعمل الكاتب ضمير المتكلم، ما علاقة ذلك بنوع النص ؟
النص الذي بين أيدينا هو عبارة عن سيرة ذاتية حيث ينبغي استعمال ضمير المتكلم لان الشخصية الرئيسية هو الكاتب نفسه.
أفهم النص:
1- كم كان سن الكاتب عندما حفظ القرآن ؟
حفظ الكاتب القران الكريم عندما كان في العاشرة من عمره.
2- ما عادة الأب في أواخر رمضان ؟
من عادة الأب أن يعتكف في العشر الأواخر من شهر رمضان الابرك.
3- ما الشيء الذي لم ينسه الكاتب ؟
لم ينسى الكاتب أبدا الصوت الشجي الذي سمعه داخل المسجد أثناء ترتيل القارئ للقران في صلاة الفجر.
4- ما الرسالة التي حملها الطفل ؟
حمل الطفل رسالة على عاتقه يبين فيها حلاوة قران الفجر و لذته في ظلمة الليل التي بدأ ينبثق منها النور لتنذر بقدوم صباح جديد.
أحلل:
1- ما الحدث الذي أثر في حياة الكاتب ؟
الحدث الذي أثر على حياة الكاتب هو ذلك الصوت الرخيم و الشجي للقارئ.
2- لماذا يعتكف الناس في المساجد في أواخر رمضان ؟
يعتكف الناس في المساجد في أواخر رمضان من أجل التعبد طلبا في الحصول على مرضاة الله و مغفرته و رحمته التي وسعت كل شيء و نيل المزيد من الحسنات.
3- لماذا يجب الإهتمام بحفظ القرآن في الصغر ؟
وجب الاهتمام بحفظ القران في الصغر لان له العديد من المزايا حيث تكون ذاكر الطفل لا تزال خالية و بالتالي يكون من السهل حفظ القران الكريم، كما أنه يظل محفورا في الذاكرة، فكما يقول المثل “التعلم في الصغر كالنقش على الحجر”.
4- في النص تعابير رائعة: حدد بعضها واذكر مكامن الجمال فيها.
التعبير الأول :” يشعرنا بالفخر في ذلك الغبش عند اختلاط الظلام بأول الضوء شعورا نديا كان الملائكة قد هبطت تحمل سحابة رقيقة تمسح بها على قلبه ، ليتنظر م يبس و يرق من غلظة ” .
و يتضح جمال العبارة في كون أن قراءة الفجر تعطيك شعورا بالطهارة كأن الملائكة قد هبطت تحمل سحابة رقيقة تمسح كل ماهو سيء من قلبه فتجعله طاهرا حينها