Réponse:
معرفة العبد العلم الصحيح بخالقه، ممّا يؤدي به إلى أداء العبادات على أكمل وجه، والخوف منه، ورجائه، والتوكّل عليه، والصبر على المصائب التي تنزل بالعبد.
تقوية إيمان العبد بالله -تعالى-؛ لأنّ أصل الإيمان معرفة الإنسان بأسماء خالقه وصفاته.
الثناء على الله -تعالى- بها؛ فهي أفضل أنواع الذكر، قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا) ودُعاءه بها؛ كقول: اللهمّ أنّك أنت الرزّاق فارزقني وغير ذلك من الأسماء، كما أنّها سبب من أسباب السعادة والحياة الطيّبة في الدُنيا والآخرة.
تحقيق التوحيد له والتبرّأ ممّا سواه من أنواع الشرك والعبوديّة.