- اختر مقطعا، تنم عن سبب اختيارك له
سلة الإنتای
نص الموضوع :
العصفور على الشجرة ولا شيء في اليد
" قال أبي : ينبغي أن تركه يلعب حتى المساء.
وقال عمي : ولكن ينبغي أن نعطيه شريحة الحر بالرندة ، لأنه يحبها.
وقال خالي : تماما ، وأن ندعو زهرة لكي تلعب معه.
وفي تلك الأثناء ، كنت أنا الذي يتحدثون عنه منهمكا في حر شاحنتي البلاستيك ، متجها نحو المدينة الأبيع
البطيخ ولكن كنت أسمع ما يقولون ... متظاهرة باستغراقي في اللعب. وزيادة في التظاهر رفعت صوتي برفير
الشاحنة وأنا أتحيل زهرة تركب إلى جانبي في المقصورة ، وهي تضحك بسنها المكسورة التي قالت أمي
أن الشر هو الذي أكل منها... ولكن أمي كانت تمزح طبعا ، فالگر لا يأكل أسنان الأطفال، بل أشان
الأطفال هي التي تأكل الشكر .. زهرة تقول : إنها رأت عند أخوالها سيارات من الحلوى يلعب بها الأطفال
حتى يشبعوالم يأكلونها. في الحقيقة أنا أحب الحلويات كثيرة، وأحب بالطبع الخير بالرندة، ولكن الذي
أبيه أكثر هو اللعب مع زهرة. لذلك محوت من خيالي أبي وعمي وحالي (إنهم كبار السن فساه، ويستحيل
أن ما تخيلت أنهم قالوه) واستدعيت زهرة. فجلست إلى جانبي و اخرجت عروستها، ألقت على نظرة
خاطفة، ثم وضعت العروسة فوق البطيخ في صحن الشاحنة ، وقالت لي : « تعال نهرب إلى المدينة .
ابتسمت لفكرتي التي أضحت فكرتها ... وكننا الشاحنة ، وأرغنا إلى المدينة ، مخلفين وراءنا العبار ...
والكبار
احمد بوزفور ، من قصة صياد العام ، دیوان السندباد ، منشورات الرابطة ، 1995 ، ص 263
- اقرإ النص قراءة متأنية، ثم أصدر حكم قيمة عليه، مسترشدا بما اكتسبنه من حطوات مهارة إصدار حكم قيمة .
أحمد بورفور:
اداره سر المالية :
نام و ناقد. وأستاذ جامعي
- الإبداعية :
ولد بتازة سنة 1945م.
| النظر إلى الوجه العز
في البلاهر العابر .
| تابط شعرا.
. سياد العام
2- الزرافة المشتعلة .​


Sagot :

يمكنني ترجمة النص إذا كنت تريد ‍♀️

Réponse : Selem

- اختر مقطعا، تنم عن سبب اختيارك له

سلة الإنتای

نص الموضوع :

العصفور على الشجرة ولا شيء في اليد

" قال أبي : ينبغي أن تركه يلعب حتى المساء.

وقال عمي : ولكن ينبغي أن نعطيه شريحة الحر بالرندة ، لأنه يحبها.

وقال خالي : تماما ، وأن ندعو زهرة لكي تلعب معه.

وفي تلك الأثناء ، كنت أنا الذي يتحدثون عنه منهمكا في حر شاحنتي البلاستيك ، متجها نحو المدينة الأبيع

البطيخ ولكن كنت أسمع ما يقولون ... متظاهرة باستغراقي في اللعب. وزيادة في التظاهر رفعت صوتي برفير

الشاحنة وأنا أتحيل زهرة تركب إلى جانبي في المقصورة ، وهي تضحك بسنها المكسورة التي قالت أمي

أن الشر هو الذي أكل منها... ولكن أمي كانت تمزح طبعا ، فالگر لا يأكل أسنان الأطفال، بل أشان

الأطفال هي التي تأكل الشكر .. زهرة تقول : إنها رأت عند أخوالها سيارات من الحلوى يلعب بها الأطفال

حتى يشبعوالم يأكلونها. في الحقيقة أنا أحب الحلويات كثيرة، وأحب بالطبع الخير بالرندة، ولكن الذي

أبيه أكثر هو اللعب مع زهرة. لذلك محوت من خيالي أبي وعمي وحالي (إنهم كبار السن فساه، ويستحيل

أن ما تخيلت أنهم قالوه) واستدعيت زهرة. فجلست إلى جانبي و اخرجت عروستها، ألقت على نظرة

خاطفة، ثم وضعت العروسة فوق البطيخ في صحن الشاحنة ، وقالت لي : « تعال نهرب إلى المدينة .

ابتسمت لفكرتي التي أضحت فكرتها ... وكننا الشاحنة ، وأرغنا إلى المدينة ، مخلفين وراءنا العبار ...

والكبار

احمد بوزفور ، من قصة صياد العام ، دیوان السندباد ، منشورات الرابطة ، 1995 ، ص 263

- اقرإ النص قراءة متأنية، ثم أصدر حكم قيمة عليه، مسترشدا بما اكتسبنه من حطوات مهارة إصدار حكم قيمة .

أحمد بورفور:

اداره سر المالية :

نام و ناقد. وأستاذ جامعي

- الإبداعية :

ولد بتازة سنة 1945م.

| النظر إلى الوجه العز

في البلاهر العابر .

| تابط شعرا.

. سياد العام

2- الزرافة المشتعلة .​

Voilà, j'espère que j'ai t'aide

Explications :