أرجو تحضير نص أنا و المدينة الثالثة إعدادي و شكرا​

Sagot :

أنا و المدينة أولا :

أ‌. صاحب النص :

+ اسمه: احمد عبد المعطي حجازي 

+ تاريخ و مكان ولادته: من مواليدمحافظة المنوفية بمصر عام 1939م  + صفته العلمية: شاعر مصري  + أعماله الأدبية:   دواوينه : مدينة بلا قلب - .لم يبق إلا الاعتراف - مرثية العمر الجميل - .كائنات مملكة الليل - .أشجار الاسمنت ...     مؤلفات أخرى: محمد وهؤلاء.-  إبراهيم ناجي.-  خليل مطران.-  حديث الثلاثاء.-  الشعر رفيقي- . مدن الآخرين.-  عروبة     مصر  - .أحفاد شوقي.

ب‌. مجال النص : مجال سكاني. ج. نوعية النص : قصيدة شعرية تنتمي الى الشعر الحر. د. طريقة نظمه : ينتظم النص في شكل اسطر شعرية غير متقايسة الطول و متنوعة القافية و الروي و شدة من خصائص 

الشعر الحر. ه . روي القصيدة : تتنوع روي القصيدة بين احرف(اللام-الميم-الباء- التاء ) و . عدد اسطر القصيدة : 19 سطرا شعريا. ز . الصورة : تجسد الصورة حالة المدينة عند المساء ، و قتامة المشهد توحي بالحالة النفسية للشاعر ح العنوان : انا و المدينة + تركيبا : مركب عطفي المعطوف (المدينة) و معطوف عليه (أنا). + دلاليا :يوحي بالعلاقة القائمة بين الشاعر الذي يدل عليه الضمير المنفصل (انا) و المدينة التي يعيش فيها. ط . السطر الاول و الاخير :يؤشران على تلك العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة. 2. بناء الفرضية بناء على القراءة الاولية للقصيدة نفترض أن موضوعها يتناول علاقة الشاعر بالمدينة. ثانيا القراءة التوجيهية 1. شرح المفردات رحابة : اتساع جاش وجداني : اضطربت عواطفي. لا يعي : لا يدرك - لا يفهم. 2. الفكرة العامة :حكاية الشاعر مع المدينة.  ثالثا القراءة التحليلية 1. معجم الحقول الدلالية

معجم  المكان و الزمان

معجم  الحزن و الغربة

مدينتي - انتصاف الليل - الميدان - تل -  الدروب - اليوم  ...

وريقة في الريح دارت  . ضاعت في الدروب - ظل يذوب  - ممل - دست على شعاعه - جاش وجداني  - طردت اليوم من غرفتي - صرت ضائعا بدون اسم ... 2 عناصر السرد في القصيدة أ‌. الشخصيات :الشاعر(الراوي)-الحارس. ب‌. المكان : المدينة-الغرفة - الميدان - تل . ج. الزمان : منتصف الليل-اليوم. د. الأحداث : -البداية : وصف الشاعر للمكان و الأشياء التي يرتبط يها. -الوسط : حزن الشاعر و غربته. -النهاية : ضياع و غربة الشاعر في مدينته. 3. أفعال القصيدة

أفعال ماضية

 أفعال مضارعة

دار-حط-ضاع-داس-سار-جاش-بدا-طرد-سكت-صار.

تبنى-تختفي-يذوب-يمتد-يعي...== نسجل هيمنة الأفعال الماضية على الأفعال المضارعة في القصيدة مع غياب الفعل الأمر و هذا يوحي بان الشاعر يسرد أحداثا وقعن في الماضي و انعكست سلبا على نفسيته في زمن الحاضر. 3. الخصائص البلاغية أ‌. التكرار : تكررت في القصيدة اللازمة الشعرية "هذا أنا و هذه مدينتي" وقد جاء تكرارها في أول القصيدة و آخرها و هذا التكرار يؤكد لنا العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة التي يقطن بها. ب‌. التشبيه : وظف الشاعر التشبيه في القصيدة فشبه نفسه بالوريقة في الربيع فقال (وريقة في ريح دارت ثم حطت ثم ضاعت في دروب)كما شبيهها بالظل في امتداده و اختفائه فقال (ظل يذوب ...يمتد الظل). و دلالة هذه التشبيهات توحي بالضياع و الحزن و الغربة في خضم صراع الشاعر مع أجواء المدينة. ج. المجاز و أمثلته: ظل يذوب-عين مصباح-قضو لي-ممل-صرت ضائعا... د. التضاد و أمثلته: -تبين/تختفي -يذوب/يمتد -دارت/حطت. ه. الكناية : و مثالها قول الشاعر ''صرت ضائعا بدون اسم'' و هذا المعنى كناية على الضياع و الغربة. رابعا : تركيب النص يصور الشاعر في هذه القصيدة علاقة الصراع بينه و بين المدينة التي يقيم بها ،و قد تبدت له الأمكنة و الأشياء التي تربطه بهذا القضاء في صور تبعث على الحزن و الغربة و الضياع.و يبقى توظيف تيمة المدينة في الشعر ،خاصة خلال هذه المرحلة من حياة الشاعر إضافة نوعية تعكس الحالة النفسية التي تولد من رحم علاقة الصراع و التوتر بين الشاعر الإنسان و المدينة بيئته.

مساء الخير

ب – مجال النص:

النص ينتمي إلى المجال السكاني.

ج – نوعية النص:

صيدة شعرية من الشعر الحر ذات بعد سكاني.

د – طريقة نظم النص:

ينتظم النص على شكل أسطر شعرية غير متقايسة الطول ومتنوعة القافية والروي.

هـ – روي القصيدة:

يتنوع روي القصيدة بين أحرف (اللام – الميم – الباء – التاء).

و – عدد اسطر القصيدة:

القصيدة التي بين أيدينا تحتوي على 19 سطرا شعريا.

ز – الصورة:

تجسد الصورة حالة المدينة عند المساء، وقتامة المشهد توحي بالحالة النفسية للشاعر.

ح – العنوان   أنا والمدينة

تركيبيا: مركب عطفي المعطوف (المدينة) ومعطوف عليه (أنا).

معجميا: ينتمي العنوان إلى المجال السكاني.

دلاليا: يوحي بالعلاقة القائمة بين الشاعر الذي يدل عليه الضمير المنفصل  (انا) والمدينة التي يعيش فيها.

ط – بداية النص ونهايته:

 

بداية النص: نلاحظ فيها تكرار العنوان مع إضافة اسمين للإشارة هما: (هذا وهذه) للدلالة على التأكيد والتحديد والقرب من المدينة، كأن الشاعر يريد أن يؤكد على أن الضمير (أنا) يحيل عليه دون سواه وأن المدينة المتحدث عنها هي مدينته دون غيرها من المدن، مما جعله يحدد طرفي المواجهة في هذه القصيدة ويعرف بكل منهما بشكل يجعلهما قريبين من بعضهما وغير بعيدين موظفا لهذا الغرض اسمين للإشارة دالين على القريب.

نهاية النص: ينتهي النص بنفس العبارة التي استهلت بها القصيدة، وهذا يعطي القصيدة نظاما دائريا حلزونيا في بنائها، مما يدل على أن المواجهة التي أعلن عنها الشاعر في بداية القصيدة بين الشاعر ومدينته لم تحقق رغبة الشاعر أو طموحه، فعاد بنا إلى نقطة الصفر ليؤكد على استمرار المشكلة ذاتها والإحساس بخيبة الأمل.

2 – بناء فرضية القراءة:

بناء على القراءة الاولية للقصيدة نفترض أن موضوعها يتناول علاقة الشاعر بالمدينة.

II – القراءة التوجيهية:

1 – الايضاح اللغوي:

رحابة: اتساع.

التل: جمع تلال: الربوة أو الأكمة أو الهضبة، المرتفع من الأرض قليلا.

جاش وجداني: اضطربت عواطفي.

لا يعي: لا يدرك – لا يفهم.

2 – الفكرة المحورية للنص:

إحساس الشاعر بالغربة والضياع في المدينة رغم رحابة ميادينها.  .

VI – القراءة التركيبية:

يصور الشاعر في هذه القصيدة علاقة الصراع بينه وبين المدينة التي يقيم بها، وقد تبدت له الأمكنة والأشياء التي تربطه بهذا القضاء في صور تبعث على الحزن والغربة والضياع، ويبقى توظيف تيمة المدينة في الشعر، خاصة خلال هذه المرحلة من حياة الشاعر إضافة نوعية تعكس الحالة النفسية التي تولد من رحم علاقة الصراع والتوتر بين الشاعر (الإنسان) والمدينة (بيئة الإنسان).