Réponse:
1- صاحب النص :
نصري الصايغ، كاتب لبناني.
2 – مصدر النص :
أروع ما قيل في الأم، إميل ناصيف، دار الجيل، بيروت.ط1-1997
3 – دراسة العنوان:
+ تركيبيا : عنوان النص شبه جملة من الجار والمجرور (إلى أمي) في محل رفع خبر لمبتدإ محذوف تقديره “رسالة”.
+ دلاليا : يوحي العنوان بشيء جميل يهدى إلى الأم تقديرا لمكانتها، واعترافا بجميلها.
4 – الصورة المرفقة:
لوحة تشكيلية تظهر أما تحضن رضيعها، في إشارة إلى حنان الأم ورعايتها لأبنائها.
5 – علاقة الصورة بعنوان النص:
علاقة ترابط وتكامل وانسجام.
الفرضيات المصوغة:
انطلاقا من المشيرات السابقة، نفترض أن:
– موضوع النص: التعبير عن مشاعر الحب والوفاء للأم، وسرد تضحياتها.
– نوعية النص: نص أدبي.
II. فهم النص: إلى أمي
1 – الإيضاحات اللغوية:
– معايدة : تهنئة.
– احتفاء : تكريما واحتفالا
– البراعم : جمع(برعم)، زهر الشجر قبل أن يتفتح
– يليق بك : يناسب مقامك.
2 – المضمون العام للنص:
حديث الشاعر عن تضحية أمه، وتذكيره لها بفضائلها عليه بمناسبة الاحتفال بعيدها.
3 – مقاطع القصيدة ومضامينها:
– موضوع النص: التعبير عن مشاعر الحب والوفاء للأم، وسرد تضحياتها.
III. تحليل نص إلى:
1 – معجم النص:
المعجم المرتبط بالأم:
حملتني تسعة أشهر – تألمت كثيرا – كنت تطعمينني من صدرك – تحملينني بين ذراعيك -كنت تركعين قرب سريري …
المعجم المرتبط بالطفل:
أنا أحبك في كل الفصول وكل الأسابيع وكل الأيام – بحثت عن هدية فما وجدت شيئا في الدنيا يليق بك..
=== يمكن اختزال المعجم المرتبط بالأم في التضحية ونكران الذات، والمعجم المرتبط بالطفل في التقدير والامتنان.
2 – الصورة الفنية:
تصوير مشاعر الكاتب تجاه أمه، وجعل لغته أكثر حسنا وجمالا.
4 – الأساليب الموظفة في النص:
5 – الجمل والضمائر:
– تهيمن على النص الجمل الفعلية؛ للدلالة على الحركية التي تطبع النص.
– يطغى على النص حضور ضمير المفرد المتكلم (كنت، أنتظر، أرتاح…)، وضمير المفرد المخاطب المؤنث (أدعوك، صدرك، منك..)؛ للتأكيد على العلاقة الوثيقة بين الكاتب وأمه.
6 – القيم المبثوثة في النص:
– قيمة أخلاقية : تتمثل في طاعة الأم واحترامها.
– قيمة اجتماعية : تتجلى في تعزيز مكانة الأم في المجتمع وتقدير تضحياتها.
– نوع النص: نص أدبي