أقوم وأبنى موقفي يسترخص بعض الناس أرواحهم بملاعبة بعض الحيوانات المفترسة، علما أنه لا علاقة لهذا السلوك بالرفق بالحيوان، و أن تعريض النفس للهلاك من الموبقات، لما فيه من الاعتداء على حدود الله تعالى . 1- أحدد نوع المسؤولية التي فرط فيها مثل هؤلاء الناس. 2- أبرز كيف يؤدي تضييع مسؤولية حفظ النفس إلى فقد الأمان . 3- أعلن عن موقفى من تعريض النفس للهلاك، وأبين علاقته باتباع الهوى انطلاقا من سورة النجم .​